ليـٍهٍ توجعـٍني .. وآنت آجمـٍل مـٍن سكنـٍي ..احبـــــmeshoooـــــــك

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

بِسَم الله الرَحمَن الرحِيم ..








..
.






لــكُل لحَظة .. واقَعة..






كَلمات تُعبر عمايجول في فَكرُنا .. مَشاعِرنا .. هُمومَنا




والكَثير من الأسرار التي تَجبرُنا ظُروفَنا عَلىٌ عَدم البَوحٍ بِهَا




هُنا .. سَيكْونَ للــ ـحَظاتِي نَبض
.. ولــ كَل نَبضْ.. حكَاية ..




سَأعبِر عْن اللحَظة بِكُل مَاتَحمِلهٌ مِن

فَرح

.. حُزن ..

إنكِسَار

وهُمْوم ..

إبتِسامَات

وتَفاؤل..


هُنا .. ستَكُون الذكِرىٌ .. نبَض ..



يحَمل فيِ داخَله مًــصاعِب أو أقَدار .. سعادة أو طًمُوح ..


لٍـــٍـ تَرسُم مَلامِحِيِ بَينكُم


بِلاتَكلف ..
بِلا غُروٍر ..
وٍبِلا مُجَامَلة ..



دُمَوٍعَ قَد تَكَوٍن حَاضِراً ..
وأفَرآح قَد تَكُوٍن بِالغْد.. !!


هُنا ..


مَالمَ يَتحَملَه قَلبِيٌ ..
فَيكُتبه قَلمِيٌ .. لـِـِـ يخَفف مِن الالآم ..


هُنا ..
انا وقلبي وعقلي وهمومي وصمتي

≈  .. } . . .
*‏​‏​‏​‏​‏​ﭠدريے[ 8-| ]
ۈش آﻟﻟﮱ ﯾزﯾد آﻟﻣ‏​‏ۆۆۆآجع ,،!
آنْـگ قدآميـﮱ [صدﯾق]x_x
ۈفيـﮱ قـلبيے .. ..حـُبيبً

أسمـع صوتك في كل مكآن
أتلفت وأدور !!
أثر الصوت من جوفـي
يردد كلآمك من كثرة الاشـــوآق

مدريْ بيجي يوُم وتلتقيْ العين بالعينّ
! وإلا بتندفن عيني قبل شوُفه ؟

ششعور قآسسي ,
آني آگآبر ، گل ، (ضيقـتي )
ۈآضحگ / ۈلآفيني شي
ۈآنآ مِـّڼْ دآخلي تخ’ـنقني -
العبره :’(
ۈ آقول : آبد ،بس ”ۈجع ”
” برآسي ”

وديْ آضمك ٌ
آلفُ مرآ

وآسآلكْ فيْ / كل ضمهُ


وينً تلقىْ ب/ هآلدنيُآ

منَ يعشقكُ كثريْ

كنت . . [ جآلسٌه] . . بـ هدوٍئي . . . !
وآحكي عن " قصةجنوٍنـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـي "
ومررت ’ الذكرى ‘ علي . . . ،
. . . . . \وفجأة }- سكت شوي
تذكرت - شي– كـآآن لي كل شي . . .

تعودت اني ما اتكلم . .
اذا زاد الَألم فيني !

.
.

ولاكنّي بديت اتعب من سكوتي

أمشِيّ " غَريبْ " ودآخلِيّ ألفْ دُولَه ..

وأطَآلِع الدُنيَآ بنظّرآتْ مذّهُــولّ ..!

شِفتْ أبسَطّ أحلآمِيّ ( تمُوتْ ) بسهُولَه ..

و || الصَمتْ || عنّ خُوفْ الحَكِيّ كآن مسّؤؤلّ

لو آشوفه " جـد "
................. وش بسويّ !
[ آبتسسسم له] . . ؟
لآ وربيّ بَ آرتميّ بَ حضنه
وَ ‘ آضمممه. .

وأمسَح ملَآمِح هَـ ” الأَفَآ ”
.. | وَأطَمٌنك ْ:

مَهمَآ تِعذَبني الْـ / سِنينْ
مَهمَآ رَبِى بِ صِدَري ( حَنِينْ )
مَهمآ أنولد فِي عِيني دَمعة طِفل ” خَآف ” مِن الحَياهْ ’
بـِ / فرَآق حِضن الَوآلدِين
هَذآ ” أنآ ” بَ بقىَ أنَآ
…..دِنيَآك
…………| رُوحِك
……………………/ موَطِنِكْ

مآني ضعيفههَ بس (مَ عآد بيَ حيَل ) !
ومآني حزينههَ بس مَآني - سعيَده -

مَ غير أحط مَن التفآكير ، وآشيل
لآني - قريبه منّه-ومآني بعيده ’!

يَ ليَل قلّه هدهآ آلشَشوق يَ ليل !
وقلٌه ترى لي قلب [ مَ هو حديدههَ ] ’!

عٌآإدتَي .. لأ ضقٌت ـآدوّر حضٌنْ وعيون آلرفيق ~

مشكٌلـہْ .! لأ صٌآإر ضيقٌي منـہ وـآحزـآنٌي عشٌآإنــہ ..}

آكْره ضعفي ِ ،
عِندمآ يحتَآجُ شخصّ إلى مُسآعدتِي ، ولآ آستطيعّ !
آكْره قوتّيِ ،
عِندمآ آجرحّ منَ آحِبهُم دُون قصد !
آكْره دُموعِي ،
آلتي تنّزل منيِ عّلى مَنْ لآ يَستحَق ، رّغُماً عَنّي !
آكْره حٌبيِ ،
عَندَمآ يّمْحوُ كِبريآئّيِ وَ كَرآمّتِي ّ !
آكْره نفْسيِ ،
عِندّمآ تتثَآقل آلهُمُوم عَلى كّآهِلي ّ وَلآ
آستّطيعُ آلبّوحُ بِهآ َ !

ضآقت الدنيا ولاعندي كلآم




يآهي صعبه ضيقة الشخص الكتوم

قوتي ..جروح ..وشربي دموع الاحزان
وعمري ..ضياع..بسبت انسان غالي

مـات وتركني بين صدمات الازمان
اكتـــب قصـــيدي واتوجـــد لحالي

كنـه كما اللي مات بالسيـل غرقان
امــه تصيح ..تقول ذا من عيالي

وجرت عليه وضمت وســط الاحضان
وقالــت معه للقبـــر شدو رحــالي

وشـالوه منها وهي تناظر بالاعيـان
يــوم الملاء خبوه تحــت الرمـالي

وكنـي غريبن يكسره شوق الاوطان
ضايق ولاهوفي حياته بـ.../سالي

وكني غني اصبح مع الوقت طفران
عقــب الغنا.هاللحين يشحد ريالي

وكني ..كفيفن كــان مبدع وفنان
فـي ...الرسم ..صار لريشته ما يبالي

وكني كما اللي وإن ضحك حزنه يبان
من جور وقتـــه والحمول الثقالي

حـالي بعد فرقاه للحــزن عنوان
ربــي اخذه وربي اللي عطالي

ياللــه عفوك تجبر بخاطر إنسان
ضاعـت حياته من سبب موت غالي

ودي ابكــي لين ما يبقى دموع
من جروحٍ صارت بقلبي تنوع


انطفت في دنيتي كل الشموع
غربتي طالت متى وقت الرجوع
ان شكيت للحال محدٍ لي سموع
طال صبري والزمن عيّ يطوع
ودي اشكي لين ما يبقى كلام
ومن همومٍ احرمت عيني المنام
والهنا ما يوم في دنياي دام
كل عام امني احلامي بعام
وان سكت الناس زادوني ملام
والرجا باللي عيونه ما تنام

وٍدٍي آبُوح كل مآبخآطرٍي مكنونٌ
لكنٍ ظرُوفْ آلوٍقت تلزٍم .. سكًوتًي.. !

كُلْ آلجُروٍحْ لهًآإ دَوَى’ غَيرْ جرحَينْ.."
ضَيقْ آلزمًـآإنْ ●●
. . . وً
~ بُعَدْ شَخصْ تحَبّـه !

وشَ أسُويِ ..
مدّآم إنيِ لا حَكيِتْ مآسمَعونيْ!
وإذآسمِعونيِ مآفَهموُنيِ !
كلّي عَلىِ بِعضّيِ طّبآيِعَ غآمِضَه
مِثلْ الغَيوُمَ لا مَرتْ علّى أرَضْ عطّشىِ
وهَي مليِآنه مَطّر
ثمْ أقفَت ..
وَخلّتْ الأرَضْ جَدبآ و كآسِيهآ القَهِر !

مَدْرِي هِي الْنَّاس الْلِي صَايْرَه قُلُوْبَهَا مِثْل الْحَجَر





وَلَا انَا صايَرَه حِسّاسّه زِيَادَه عَن الْلُّزُوْم

يآرب . .

سآمحني ، إن كنت السبب في ضيقة إنسآن

ويآرب . .

سآمح كل إنسآن كآن السبب في ضيقتي

ڪِلِْ ماذِڪَرِتِڪْ| {ِ بڪيّتْ }ِ

لأنِي : مَا أقدَرِْ أطُوِلِڪْ وِ لا أقدَرِْ أجِ‘ـَيڪْ . . !

وِ لا أقدَرِْ أجِ‘ـَيڪْ . . !

وِ لا أقدَرِْ أجِ‘ـَيڪْ